ارتماء كثير من رؤوس الجاليات المسلمة في الغرب (من “دعاة” وactivists ) – خاصة في الولايات المتحدة- في أحضان التيار الليبرالي؛ لاتقاء عنصرية اليمين العنصري، أحدث أعظم عملية مسخ للجيل المسلم الصاعد في الغرب. هذا أمر تواتر خبره، وليس من جنس “الخواطر الشخصية”..
تصالحٌ عظيم جدا مع الشذوذ، لا باعتباره محمودًا، وإنما باعتباره خيارًا لا يُدان.. وبعضهم تصالح حتى مع قتل النفس (المسمّى إجهاضًا).. فباعوا دين الجيل من أجل دنياهم.. أقنعة كثيرة لا بدّ أن تسقط.. وعلى هذه الجاليات أن تستنقذ ما بقي #حتىلاتكون_فتنة
كثير من الدعاة الذين راجت بضاعتهم قديمًا لأسلوبهم الوعظي البارع، لا بدّ أن يتركوا الصفوف الأولى أو هذه المنصّات؛ لأنّ تحديّات الواقع العقدية أكبر من خطابهم “التبسيطي” أو “التخديري”..
الصفقة الملعونة!
— د. سامي عامري (@DrSamiAmeri) June 16, 2022
ارتماء كثير من رؤوس الجاليات المسلمة في الغرب (من "دعاة" وactivists ) – خاصة في الولايات المتحدة- في أحضان التيار الليبرالي؛ لاتقاء عنصرية اليمين العنصري، أحدث أعظم عملية مسخ للجيل المسلم الصاعد في الغرب. هذا أمر تواتر خبره، وليس من جنس "الخواطر الشخصية"..
=