يلاحظ أن جميع المنظمات لابد أن يتضمن برنامجها هذه الألعاب، ويمكنك التقصي والبحث وسؤال كل من دخل هذه الدورات التابعة لمنظمات دولية أو منظمات محلية تتلقى الدعم من المنظمات الدولية ، مع وجوب أن تكون مختلطة بين الجنسين ولو كان المدرب ، ولو سألنا أنفسنا ما السر في ذلك ؟
السر في ذلك هو كسر الحاجز بين الذكور والإناث أي بالمختصر (الإختلاط ) فإذا كسر حاجز الحياء بين الرجال والنساء واختلط الرجال بالنساء ذهب الحياء وإذا ذهب الحياء صارت الخلوة ممكنة لأن ضرورة العمل والفرق الميدانية يجب أن تتكون من ذكور وإناث، فأصبحت الخلوة ضرورة، “وما خلى رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ” وهذا هو أحد اهم بروتوكولات حكماء صهيون ، وأخطر وسيلة للماسونية من أجل تحقيق اهم أهدافها وهو إفساد المرأة والذي بدوره سيؤدي إلى إفساد الرجل ، وبذلك تتفكك الأسرة وبذلك سيتفكك المجتمع ولن تقوم له قائمة لمواجهة أعدائه.