كتب | أبو بكر الدوسي
في #اليومالعالميللمرأة
إلى كل ذكر
▪️تعود إهانة امرأته.
▪️يبخل عليها بينما يظهر الكرم عند الآخرين.
▪️يهين أهلها وقد منحوه أغلى ما يملكون.
▪️يوزع كلمات الحب على كل أنثى، ويدوام في صفحة فلانة وعلانة يوزع التعليقات الرومانسية بينما يدخل على زوجته مكشرا كأنها قاتلة أبيه.
▪️يقارنها بفلانة وعلانة، والفنانة تلك والممثلة هذيك.
▪️يرى تسلط بعض أقاربه عليها ولا يحرك ساكنا.
▪️يستثقل زيارة أهلها لها، بينما يستهلكها في خدمة ضيوفه، سواء من أقاربه، أو حتى أصدقائه.
▪️ينتقدها أمام أهلها أو أطفالهما ما يضيع هيبتها ويفقدها احترامها.
▪️يحرمها من زيارة أهلها دون أي مبرر.
▪️يهلكها بالشك والريبة الغير مبررة، بينما يستشيط غضبا لو سألته أين تأخرت مثلا.
▪️يستغل ضعف أسرتها، أو غيابهم أو كونها يتيمة فيضربها ويعيشها في الجحيم.
▪️يريدها صحيحة، لكنه يتخلى عنها عند مرضها أو حاجتها.
▪️استخدم ألف حيلة كي يأخذ ذهبها، وقد بيت النية على عدم إعادته.
▪️ينام في البيت، ويريدها أن تعمل كي تنفق عليه وعلى أولاده.
▪️يعود من الغربة ليقضي نهاره مع أصدقائه، وليله في النوم، وعلى زوجته طبخ غداء ضيوفه وتجهيز الشاي.
▪️يصرف أكثر راتبه على القات وقد يستدين لأجل ذلك، لكن لعند أولاده وزوجته ما فيش زلط.
وكم وكم وكم..
🚫 إليهم جميعا.. تذكر دائما:
أن القضاء في الدنيا.. وعند الله تجمتع الخصوم